حركة قصيدة الشعر بالمغرب
" حركـة قصيدة الشعر بالمغرب " ترحب بك في مطارهـا الدولي ، و تتمنى لكَ مقامـا طيباً في رحابهـا ..
حركة قصيدة الشعر بالمغرب
" حركـة قصيدة الشعر بالمغرب " ترحب بك في مطارهـا الدولي ، و تتمنى لكَ مقامـا طيباً في رحابهـا ..
حركة قصيدة الشعر بالمغرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


حركة قصيدة الشعر بالمغرب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شتات سلام الباسل- الشاعرة الفلسطينية- على رصيف الوطن-دراسة نقدية:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبدالوهاب موسى
عـــــضــــو
عبدالوهاب موسى


عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 02/11/2010
العمر : 72
الموقع : http://www.ukazelasala.net/

شتات سلام الباسل- الشاعرة الفلسطينية- على رصيف الوطن-دراسة نقدية: Empty
مُساهمةموضوع: شتات سلام الباسل- الشاعرة الفلسطينية- على رصيف الوطن-دراسة نقدية:   شتات سلام الباسل- الشاعرة الفلسطينية- على رصيف الوطن-دراسة نقدية: Icon_minitimeالخميس نوفمبر 04, 2010 3:15 am


شتات سلام الباسل- الشاعرة الفلسطينية- على رصيف الوطن-دراسة نقدية:[center]
النص:
شَتَاتٌ على رَصيف الوَطَن.. أبكي

أضحك

لا حزناً

ولا فرحاً

أركضُ بسخطِ وإصرارِ قطار هارب
أنثرُ دخان دَمعي على الأرصفة
وأشي للمارّة بسر الشرود
فقد أرهقنا إستجداء الجسور
و"راجعين يا هوى"

في بلدنا العتيق تُصادَر الأحلام
وتُترَك لنا الأوهام تدفعنا للجنون!!
غثيان يُرهق المكان
والروح تتساقط قطرة قطرة
كيف لي أن أمرّ ببيتي
واستنشقه مسكوناً بأنفاس
غير أنفاسي؟!

أما زالت عقارب الساعة تتثاءَب وتتعرقل
في سيرها؟!
أتراها "ضجرِت مني الحيطان ومستحيّة تقول؟!"
أتشبث
وأُلملِم ما بقي من حكايا المواسم
لوطنٍ يرضع ترابه دفء الأرض
ويثمل بخمر ندى العشب
وحنين يتدفق من طينهِ
وينسكب على عتبات بابهِ
لأتحايل على دمعي بدندنة
"خذوني إلى بيسان..إلى ضيعتي الشتائية
هناك يشيع الحنان ..على الحوافي الرماديّة"
أنا وظلي وهمس وثيقة
رفقاء درب لا ينتهي..

وبعض من البرتقال الحزين
الغافي في جيوب مساءاتي الباردة
أدمنا الترحال بأدغال الغربة..
تركنا للريح مهمة نثر أوجاعنا
تحملنا على صهوتها لنعانق المدى
بغربة الخريف
وحزن الشتاء..
من لي بمعطف أحاسيس دافئة

يلحف بنفسي عيون الغربة؟!
من لي بقلب كالمحارة
أحتمي بصدفته عند السفر؟!
آيا طيور الحنين
النافضة عن حيرتها ترف الكلام
حلّقي فوق رؤوسنا
لنلثم من ريشك دمع الحقيقة الخرساء
ولتغنّي بوجع حنجرة الأرض
ونبض المستحيل في صدر السماء
"غاب نهار آخر ..غربتنا زادت نهار"
وظلال تئنّ منتحبة في الخواء تردد
"غاب

نهار

آخر"!!
------------------------------------------------------
مبدع فى قصيدة دراسة نقدية لقصيدة سلام الباسل"شتات على رصيف الوطن":
مقدمة ثابتة:
فى حالات كثيرةقد لاتكفى دراسة قصائد ديـوان بأكمله لـوصف كاتبها بصفـة شاعـر، ولكن فـى بعض الحالات قد تكفى بل يكفى مقطـع منها إذا كانت حديثة متمردة على الشكل الخليلى – كالقصيدة الحرة أوماتسمى بقصيدة التفعيلة الى تحافظ على كــل من الـوزن والإيقاع والقافية بصورة نسبية- أو بيتا واحدا إذا كانت عمـودية خليلية أصيلةهذا مـن ناحية ، ومن ناحية آخرى تجـدر الإشارة إلى أنه ليس فى الإمكان تفسير العمـل الفنى تفسيرا جامعا مانعا شاملا(1)حيث قال رولان بارت فى كتابه" النقد والحقيقة" :مهما ذهب النقد فـى تفسير العمل الفنى فإنه يحتفظ دائما بسر كامن فى أعماقه ،وأحيانا تؤدى محاولة الكشف عن هـذا السرإلى تجريد العمل الفنى من إمكانية إضافة جديدة ،ولذلك ستظل فكرة الإلهام كامنة فيه وبالتالى قادرة على مواكبة تاريخ الأدب الإنسانى مهما واجهت مـن محاولات لدحضها تماما أو لتصويرها على أنها شطحات جنونية ، ولذلك فإن دراستى المتواضعة هنا ماهى إلا محاولة للـوقوف على جماليات
النص بقدر الإمكان لأننى أرى الناقد المحب للخير كالباحث عـن الأحجـار النفيسة والمعادن الغالية فى جبل النص الغنى بها كلما حفر فى جسد النص وجد منها الكثير ، وقد يأتى من بعدى من أفاض الله عليه من علمه وأنواره مـن يكتشف ملامح جمالية جديدة مستكنة فـى الأعماق.
الدراسة:
وا لآن أرى سلام الباسل المناضلة الفلسطينية كمراسلة حربية فـى فضاءات شعرية تلتقط صورة للوطن من أعلى تسمى بلغة السينما (2) لقطة عـين الطائر.وهـى صـورة شاملة تـئن فى جنباتها أوجاع الشتات ،والإرتحال ، والإغـتراب ، والتهجير ، والإبعاد ....ألخ.
ولنا وقفة أمام هذه اللقطة الكلية التى ألقت بنفسها فى أحضان العنوان ماهى جمالياته التى
إستطاع بها أن يغرر باللقطة لكى تفعل ذلك ؟!.
العنوان:
*- أرى هذا العنوان حديثا تخطت به الشاعـرة جماليات القصيدة الكلاسيكية التقليدية القديمة فى بنية العنوان حيث أنه ليس مأخوذ ا من نسيج القصيدة .
*- ويتكون- رغم كونه طويلا فى شكل جملة إسمية- مـن مفردات معنوية مجـرّدة أو إكتسبت
تلك الصفة من إضافتها إلى المعنوى و هى: شتات، وعلى( مـن العلـو والفوقية المطلقان
السابحان فى فضاءات الحلم الغائب،ورصيف وهو مادى أضيف إلى الوطن السليب الغائب المجرد من كل خصائصه المادية الملموسة حـدودية أوغيرحدودية وبالتالى أصبح وطنا معنويا غير ملمـوس و من ثم أرى أن المضاف هنا أخذ حكم المضاف إليه .
*- يتضح الجمع بين الشئ ونيقضه بالعنوان:لفظة الوطن لا تطلق إلا علىمجموعة مـن البشر
متعايشين على أرض تضمهم ، يمتلكونها ويملكون زمام أمرهم بالقانون ورمزه الحاكم يملك زمام الوطن بيمينه فهورمز التوحد والقوة،وجمع العنوان بينه وبين الشتات الذى يكون هـو أيضا بأمـر الحاكم وهو مايعرف فى القوانين الوضعية المعاصرة بالنفى والطرد خــارج البلاد جبراأو هربا طواعية لأسباب أمنية وتكون النهاية اللجوء هذا فى حالة وجود الحاكم الشرعى ، أما فى حالة وجود حاكم فعلى متسلط محتل فيكون الشتات، والترحيل والتغريب..ألخ وبأمره الظالم،إذن الشتات والجمع أو التوحدمن مدركات الحاسة الواحدة وهى قبضة الحاكم ويمينه وتقريب مدركات الحاسة الواحدة (3) بعضها من بعض يجعل وجود أحدهما ينفى وجود الآخر ومع ذلك لا تجد الشاعرة حرجا أن تجمع بينها للإيحاء بأن عالم الحس عندها قد بلغ من التجريد درجة يستشف فيها النقيض مـن النقيض وتلك ذروة التجريد.
*- وأخيرا هـو عنوانٌ يتجادل مع البنية النصية(4)جدلا فنيا موفقا قائما على التعدد فـى المعنى
والتخالف فى الدلالة بمعنى أنه أى العنوان يمثل نصا صغيرا موازيا للنص الأصلى قادرا علــى التكثيف والتركيز واستقطار جوهر النص فيما يعرف بمصطلح "بيت القصيد" .
ثم بعـــد هذه اللقطةالعلوية العامة تهبط بنا من العام إلى الخاص حين تقـول : خذونى إلـى بيسان ، نثر ..ألخ .ورحلة الصعود والهبوط هــذه تستوجب منا أن نتخلص مما يربطنا بالأرض ونستحيل كائنا أثيريا جديرابالتحليق على بساط المنولوج (2) الدرامى لتتلقى فيض البوح و منح الشعر حيث قالت: من فوق صهوتها- أى الريح- نستطيع أن نعانق المدى. ثم تصعد بنا ثانية لنستقبل معها طيـور الحنين حيث قالت : وأتلقّاها تنفض ترف الكلام ،فتبوح بمرّه فقط لتبكى عيـــون الحقيقة الصامتة الخــرساء. وأرى أن دمعة سخينة واحدة من دموع الحقيقة المكممة مع ريشة واحــدة من ريش طيور الحنين كافيتان لكتابة ألف قصيدة وقصيدة !.
شتاتٌ أصاب الوطن كله:أصاب الأنا الشاعرة بل رماها فى جُب الجنون وهى الأنسان وأصاب الغثيان بيسان وهى ا لمكان ،وما يحتويه من طيور حنين ، وحقيقة خرساء تبكى ، وبعض البرتقال الحزين ،وأصاب دالة الزمن وهى الساعة بالشلل الناجم عن الإستغراق فى الحياء المرفوض بل أصاب الزمن كله بالتّثائب. بل أصاب الحياة كلها، أليست الحياةإنسان يعيش فى مكان به طيور وأشجار ألخ لفترة مـن الزمان؟.
الولوج فى النص:
بدأت القصيدة بالشتات وهو رمز صوفى فلدى الصوفية رمزالإرتحال عن الوطن، ورمز النزوح ورمز النار، ورمز الديار الحجازية إلى آخر ما ماتصوره التقاليد الجمالية الصـوفية ، ثم تجذبنا رموز لونية أخرى منها الحوافى الرمادية وهوضمن إقتباس زينت به الشاعرة بنت فكرها والذى بعده مباشرة جذبنى رمـز لونى آخرولى عنده وقفة فهو رمز مخادع صادم لمن لا يعلم ما هيته وهــو يتمركز فى عبارة:وبعض البرتقال الحزين وقديتساءل سائل: مكونات شجرة البرتقال هــى ورق أخضر ،وزهر أبيض شبيه بزهــر الفل فـى مرحلة التزهير وصداميته تعود ما رسخ فى ذهن العامة على الوجه الآتى:
يتحوّل ثمر أخضر فى أول الأمر ثم يتحول إلـى اللون الأصفر عند تمام النضج وخداعه
الخضرة إحدى ثلاث يذهبن الحزن : الماء والخضرة والوجه الحسن .
البياض فى لون الفل مريحٌ ورمزٌ للخير وصار تحية : صباح الفل .
الصفار الفاقع: يسرالناظرين"صفراء فاقع لونها يسر الناظرين" لون بقرة بنى إسرائيل فــى قرآننا الكريم .
والأساس اللون الأخضر فـى الأوراق التى تظل هكذا طوال العام حتى تسّاقط فـــى الخريف ، وكأن الشتات أصاب نصاعة البياض فحوله إلى غيم قاتم ،وأصاب الصفار الفاقع فحوّله إلى صُفرة وجــه الخائف،والمظلوم المسلوبة أرضه ،والمصادرة أحلامه ، والذى يرى الحقيقة - وهى عين الحق- خرساء لاتنطق وإلى صفرة وجه المريض وهى صفرة ٌتحزن قلب الناظر إليهم شفقة عليهم .
وأقول للسائل الذى لايعرف ماهية اللون الأخضر:يعنينا(6) فهم إيحاء الـون الأخضر الذى
يرد وصفا لكلمة الوجد التى تتضمن ستة من المعانى المتعددة بين :
- اليسار والسعة نظير قوله تعالى "أسكنوهم من حيث سكنتم من وجدكم".
- وجود الشئ أى وجود الضالة المنشودة.
- الوجد بمعنى القدرة.
- الوجد بمعنى الغضب.
- الوجد بمعنى الحب.
- الوجد بمعنى الحزن.
وإلى جانب هذه المعانى المعجمية نضيف دلالة مهمة للفظ الوجد عند الصوفية .
وأول ما نستبعده من هذه المعانى: معنى اليسار والسعة ، ومعنى الحب فيبقى بعــــد ذلك أربعة من المعانى يقترب كل إثنين منها فى واد واحد:
- يقترب وجود الضالة المنشودة من وادى القدرة.
- ويقترب معنى الغضب من معنى الحزن.
وإذا نظرنا إلى إطار العمل الفنى ككل رأينا فيه جليا إجتماعُ الغضب مع الحزن ، غضبٌ قامعٌ للحرية مصادرٌ للأحلام وحزنٌ سليبٌ سليبُ الحرية يبكى أحلامه المُصادرة .
ولعل من المفيد هنا أن نذكر أن اللون الأخضر كان يدّل على الحزن لدى الفاطميّن حين يرتديه ولى العهدإثر موت الخليفة .
وتمحورت البلاغة فى القصيدة حول الإستعارة والكناية ...ألخ وهى العناصر المستقاه من علم البيان . لتأتى الخاتمة صورة فنية جميلة وإن كانت تصور السقوط إلى الهاوية بصـورة إنهزامية تخاذلية ولكنها خادمة للمعنى المعبر عن الحال المصاب بالتخاذل والإنهزامية والشتات...ألخ حيث نرى:وظلال ٌ تئنُ منتحبة فى الخواء تردد وهى بنية متحدة وإن إتحدت فى الأنين والإنتحاب تتحول إلى فردية بسيطة هكذا :
" غاب
نهار
آخر " .
فمتى يعود ذاك النهار الغائب ؟!.
وفى الختام :
من منطلق الود الذى زرعت حكايا بذوره فى أرض القلوب الطيبة ،فنمت وتمددت فروعه وارفة بحجم السماء ، ومن منطلق الأخوة والمحبة التى أحاول ترسيخهما - بعيدا عن كل تعصب إبــداعى نجنى أُكله المر كل يوم ،تزرع بذوره ا لخبيثة أياد خفية ماكرة لتستكمل محو البقية الباقية من موروثاتنا الأدبية لتقبر هـُويتنا، وتقبر مجـداتليدا وأمته الخالدة بكاملها !.كلامى هذا-طبقا للمثل القائل:ليس حبا فـى علـى ولكن كرها لمعاوية– ولكن كرها لتلك القوى الخفية الماكرة التى لاترغب فى وجودنا حتى وإن كان بدون هُويــــــة!. لذلك أقول:
لكل كاتب الحرية كاملة فـــى إتباع منهج دون سواه ،وليس مــن حق نقاد الكون كله أن يغيروا مساره أو يفرضوا نمطا معينا عليه، والذهب ُ نوعان : نـوع محرمٌ على الرجال شرعا ، ونـوع آخـر محلل للرجال وللنساء معا ،و أركز الكلام على النوع الثانى فشاعرتنا تمتلك منه الكثير رأيته بعينى رأسى تتحلى به بنت فكرها "كفاك صمتا" وشقيقتها "حكايتى معه " ....لخ ولم تزين به آخريات عن عمد !.
أهمس إلى شاعرتنا قائلا: خروج بنات أفكارنا إلى الشارع الثقافى بدون المجوهرات والزينة ونحن من أغنياء الشعراء سيطلق الألسنة لترمينا بالبخل، فلا تبخلى علينا وننتظر الكرم و الجود .
==================================
عبدالوهاب موسى(بيرم المصرى) فى يوم الخميس الموافق 27/7/2006
المراجع والهوامش:
(1)- د.نبيل راغب - عناصر البلاغة الأدبية – مكتبة الأسرة 2003
(2)- الأستاذ/ أسامة فرحات – المنولوج بين الدراما والشعر – مكتبة الأسرة 2005
(3)- د. محمد فتوح أحمد – الحداثة الشعرية من منظور رمزى -1991
(4)- د. أيمن تعيلب- شعرية العنوان فى الخطاب الشعرىالمعاصربحث فى مؤتمر أدباء إقليم شرق الدلتا الثقافى، ومهرجان إبداع الأدبى الثالث بقصر ثقافة بلبيس شرقية .
(5)- الأديب/عبدالله حسن-حوار مع الأديب الشاعر/ زياد البصيراوى عميد منتديات حكايا .
(6)- د. يوسف حسن نوفل – صلاح عبدالصبور والرمز اللونى – المكتبة الثقافية
1990



اقتباس :


اللهم صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ وصحبهِ وسلم،صلاة
ًكماهى فى علمِِك المكنون،عددَ ما كان وعددَمايكون،وعددَ
ما سيكون،وعددَالحركات والسكون،وجازنى عنهاأجرًاغيرَ
ممنون.
فاجعل إلهى فى ثراها روضتى////فهى التى فيهاالحبيب شفيعُ.
لم يكفنى بدل لها فى بكتى//// أو فى ثرى كتبت عليه بقيعُ.

عبدالوهاب موسى(بيرم المصرى)
شاعرناقد وباحث كاتب

أعود الى العمل الواحد - وهذا نهجى الدائم
مرّة تلو المرّة لأستخرج فى كل مرّة دُرّة!!.

http://www.ukazelasala.net/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ukazelasala.net/
 
شتات سلام الباسل- الشاعرة الفلسطينية- على رصيف الوطن-دراسة نقدية:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سلام عليكــــــــم
» من رواية الوطن قبضة ماء...تصدر قريبا
» الشاعرة حليمة الإسماعيلي تحصل على الجائزة الأولى في المسابقة المغاربية للشعر النسوي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة قصيدة الشعر بالمغرب :: قصيدة الشعر :: علــى السفـــــــــــــــــــود-
انتقل الى: